من طرف alrifai الإثنين يونيو 22, 2009 7:49 pmافلونزا الوهابية
نعلم جميعا عندما بعث نبينا ورسولنا (عليه وعلى اله الصلاة و السلام ) رحمة و مبشرا و نذيرا الى الناس كافة كان بلاد الجزيرة العربية تقع في اقتلال قبائلي تسوده نظام عشائري بحت, و كانت الكثير من الاديان منتشرة في جزيرة العرب فبلاد البحرين وسواد العراق ونواحي عمان واليمن كانت المجوسية (الزرادشتية) منتشرة فيه, وكان في طي و نجران و نواحي من يمن و الاحساء و وبلاد غسان والحيرة و بني تغلب وقليل من تميم و بني بكر كانت النصرانية منتشرة فيها, و كان في مكة و طائف و نواحي نجد و ارض غطفان كانت تسوده الوثنية ,وكان بلاد يثرب وضواحيها و بلقاء و نواحي يمن كانت اليهودية منتشرة فيها.
ثم اتى سيد الانام علية افضل الصلاة و السلام بالدين الحق وكان الدعوة سرية ثم جهرية ثم محاربة القريش للدعوة المباركة ثم الهجرةالى بلاد حبشة (اثيوبيا ) ثم الهجرة المباركة الى مدينة يثرب(المدينة المنورة) ثم انتشار الدين الاسلامي وكان من واجبات ودواعي سرعة الانتشار ضرورة وجود سفراء من قبل رسول الله يعلمون الناس دينهم فكان مصعب بن عمير اول سفير في الا سلام وكثر السفراء و لكن بقي الدين دين واحد
ثم بعد لحاق الحبيب الى الرفيق الاعلى انتشر الاسلام في الكثير البلاد الله المعمورة واتشرت في اقل من خمسين سنة حتى اصبحت من بلاد خراسان الى بلاد الاندلس تحت الحكم الاسلامي كانت كل بلاد تدين بالله ربا و الاسلام دينا و محمد رسولا و القران كتابا منزلا
ثم توارث الناس دينهم ابأ عن الجد وضهر المذاهب الاربعة للحل الامور الدينية وضهر الاجتهاد في الدين كي يتماشى الدين و يكون قويا في كل عصر و زمان ثم ضهر التصوف وظهر التشيع ولكن في كل هذه الاختلافات لم تجد مسلما يكفر مسلما اخر ولم يكن يدعي مسلم مسلما اخر للمناضرة, بل كانوا يقولون ان اختلاف الامة رحمة(في امور شرعية) وليس هناك اختلاف في العقيدة قط حتى ظهر في بلاد الشام شيخ (مات محبوسا)الغى السياق و القياس و افتى بما نفسة له طاب وانكر زيارة قبر خير الانام و احسبها (حجا) وابتدع في الاسلام امورا تكفيرية والمناضرات بين المسلمين انفسهم ورد علية كثير من علماء زمانة وزج الخليفة بالشيخ في السجون حتى اته اليقين ساعة و اجلة وبعد مماتة كتب له و عنة تلاميذة المجتهدون ولصقوا به كتبا و مؤلفات ولقبوة بالشيخ الاسلام ومررت الايام ونسي الامة امر هذا الشيخ حتى ظهر في ارض الجزيرة و في بلاد نجد شيخ اسمة محمد بن عبدالوهاب فكان يريد لنفسة مجدا بأن ينفرد بسالفة وامر يجعل له شأن و ذكر فانكر الذي لم يكن منكرا يوما من الايام وانكر التوسل بخير الانام و انكر التصوف و المذاهب وابتدعى مذهبا يحمل اسمة فاعلن نفسة مهاجر بدينة وابتدع فرقة سماهم المهاجرين و الانصار وجعل نفسة هاربا من الكفار وانكر على الامة كافة الصلاة و السلام على المنابر وقال قولة المشهور ان الربابة في بيت زان خير من الصلاة والسلام على من له العرب و العجم دان, ثم انكر و حرم زيارة قبر خير الانام وقال عن الناس كلهم قبوريين وكفار وجمع له امراء ال سعود من قوة ما استطاعو ا و حاربوا الدولة الخلافة وساعدوا الانجليز في قـهر دولة الاسلام(الخلافة العثمانية) وهم (الوهابية) ابتدعوا القومية على حساب الديانة وحاربوا اهل الجزيرة بدعم من دول الاستعمار ودخلوا طائف بعد ان اعطوا لأهلها الامان وخانوا عهدهم و شغلوا عليه السيف والقتل ثم دخلوا مكة والمدينة و هدموا غار ثور و الحراء بضريعة عدم جواز التبرك بأثار خير الانام وهدموا مقابر ال بيت رسول الله من زيجاتة و اصحابة واقربائة الكرام ثم نهبوا ماكان في الحجرة الشريفة والروضة المباركة و من اموال و اثاث وغلقوا الباب على قبر خير من مشى على الاقدام وسيد الانام بحجة في كثرة المحبة شرك بالله , ومنعوا الناس من رؤية خير قبر على وجة الارض و غيروا شكل الصلاة بان ترفع يداك على مستوى صدرك(قلبك) وان لا ترفع يدك للدعاء بل تقلب يدك؟؟!!!, وبتدعوا في الاسلام عقيدة لم يسبق ولم يسمع به على مر الزمان عقيدة التوحيد الربوبية و عقيدة التوحيد الالوهية و ابتدعوا في الاسلام ما هو معروف اليوم بالتجسيم (لله) واباحوا دم المسلمين في كل مكان .وبعدما طاب لهم الجلوس في ارض الحجاز اعلنوا نفسم المسلمين وباقي الامة على ضلال ثم ظهر البترول في ارض جزيرة العرب فبأموال البترول صنعوا مجدا لشيوخ البترول(ابن تيمة و وعبدالوهاب) وافتتحوا مدارس للتكفير المسلمين واللغوا في الاسلام ما يدعى بالمذاهب و ابتدعوا مذهبا يسمى بالسلفية والجهادية و التكفيرية واسسوا احزاب تحمل السلاح في وجة المسلمين و تقتل المسلمين و قالوا على الكثير من الاحاديث المذكورة في كتب الصحاح (احدايث اسرائلية و احاديث باطلة) اذا لم يعجب افكارهم ,ثم يستغلون اية بقعة في الارض الاسلام يكون فيها الحكم ضعيفا والجوع منتشرا فيشترون السذج من الناس بكيس طحين او قليل من الاموال ويغرقون عقولهم باكاذيب من قصص منسوجة في الخيال بل يلصقون الايات القرأنية التى انزل بحق الكفار على المسلمين الذين يخالفونهم في الافكار,ويبشرون من يتبعهم بالجنة ويكفرون من خالفهم ويهددونة بدخول النار واضرب لكم مثلا ارض الشيشان قاوموا الروس و لقونهم اكبر درس في الدفاع عن الاوطان وعندما دخل عليهم الوهابية والسلفية انقسموا و انشغلوا بالاقتتال الداخلي فذهب ريحهم وانتشر الفساد بينهم و في كردستان العراق كانت الاحزاب متحدة تحت اسم الجبهة الكردستانية ولكن ما اتى الرابطة الاسلامية و جند الاسلام وحركة الاسلامية حتى بداء الاقتتال الدخلي وانقسمت الاحزاب على نفسها و تفككت القوى واصبحوا عملة بيد من كتن له القوى على الارض العراق و في افغانستان كان المجاهدين المسلمين من ابطال افغانستان متحدين (سنة و شيعة و الصوفين) يقاتلون دولة عضمى (الاتحاد السوفيتي) وانتصروا عليها ودحرجوهم و دمروهم ودخلوا كابل منتصرين وفجاة ظهرت الدعوة الوهابية فانقسم الشعب الافغاني الواحد المتحد ضد العدو الروسي انقسم الى طوائف و مذاهب يقتل الواحد الاخرى بسب مرض اسمة (افلونزا الوهابية) وشعار الوهابية و السلفية (فرق تسد) فظهر في باكستان حركة دينية واستطاع فيغضون سنيتين ان يحكم كل افغانستان و جعل يستعبد الشعب الافغاني عامة و نساء الافغان خاصة كان يحرم عليهن التعلم و التجارة و العمل والخروج (هل هذا حكم الاسلام) وكان حركة ضد التقدم و الحضارة فحارب الحضارة باسم الاسلام و حارب الثقافة باسم الابتاعد من الشرك ,و في صومال ظهرت احزاب الوهابية وان اختلف الاسماء فامورد و الاصل واحد هو السلفية و الوهابية والورد هو بلاد الحجاز .تعرفهم من اسمائهم ان تجعل كلمة الاسلامية بعد اسم الحركة وتكون الحركة بشكل قاطع ضد المرأئة التى نزل الله سورة في القرأن باسمهن(سورة النساء) وقال الرسول(صلى الله علية وسلم) في حقهن(الجنة تحت اقدام الامهات) وقال المثل المتداول عالميا في حقهن (ان وراء كل عظيم امرائة) ثم محاربة الاولياء ثم محاربة العلماء ,ومن لا يوافقهم على طريقتهم و مذهبهم فهم محسوبون من الكفار,
وفي العراق ظهر من يقطع رؤس الاسرى العزل(اهذا حكم الاسلام) ويقتل شيعيا بتهمة كونه ولد شيعيا(الله امركم بهذا ام على الله تفترون) و بفجرون المخابز (لاأنها تبيع الخبز للنساء) والمحل الخضروات لاأنها تجعل الطماطة(الانثى ) بجانب الخيار(الذكر) ويفجرون مدارس الاطفال بتهمة وجود (الاختلاط) والاسواق الشعبية بتهمة ان يكون فيها امراة خرجت بدون اذن زوجها والمساجد الشيعية اوبيوت التى اذن الله ان يرفع و يذكر فيه اسمة (الزوايا الصوفية) وقد وصل يدهم الخبيثة الى مسجد الشيخ عبد القادر الجيلاني في (بغداد) قبل سنين و قبل اسابيع الى قرب من مسجد و الضريح الشيخ احمد الرفاعي في (البطحاء) .عجيب امرهم هم افلونزا هذه الامة وهم افيون هذه الامة ويسمى دعوتهم منذ ان تأسست وحتى الان بالمذهب ( الوهابي) و بالمذهب (الدموي) او الدعوة الدموية وهو باختصار افلونزا الوهابية.
نعلم جميعا عندما بعث نبينا ورسولنا (عليه وعلى اله الصلاة و السلام ) رحمة و مبشرا و نذيرا الى الناس كافة كان بلاد الجزيرة العربية تقع في اقتلال قبائلي تسوده نظام عشائري بحت, و كانت الكثير من الاديان منتشرة في جزيرة العرب فبلاد البحرين وسواد العراق ونواحي عمان واليمن كانت المجوسية (الزرادشتية) منتشرة فيه, وكان في طي و نجران و نواحي من يمن و الاحساء و وبلاد غسان والحيرة و بني تغلب وقليل من تميم و بني بكر كانت النصرانية منتشرة فيها, و كان في مكة و طائف و نواحي نجد و ارض غطفان كانت تسوده الوثنية ,وكان بلاد يثرب وضواحيها و بلقاء و نواحي يمن كانت اليهودية منتشرة فيها.
ثم اتى سيد الانام علية افضل الصلاة و السلام بالدين الحق وكان الدعوة سرية ثم جهرية ثم محاربة القريش للدعوة المباركة ثم الهجرةالى بلاد حبشة (اثيوبيا ) ثم الهجرة المباركة الى مدينة يثرب(المدينة المنورة) ثم انتشار الدين الاسلامي وكان من واجبات ودواعي سرعة الانتشار ضرورة وجود سفراء من قبل رسول الله يعلمون الناس دينهم فكان مصعب بن عمير اول سفير في الا سلام وكثر السفراء و لكن بقي الدين دين واحد
ثم بعد لحاق الحبيب الى الرفيق الاعلى انتشر الاسلام في الكثير البلاد الله المعمورة واتشرت في اقل من خمسين سنة حتى اصبحت من بلاد خراسان الى بلاد الاندلس تحت الحكم الاسلامي كانت كل بلاد تدين بالله ربا و الاسلام دينا و محمد رسولا و القران كتابا منزلا
ثم توارث الناس دينهم ابأ عن الجد وضهر المذاهب الاربعة للحل الامور الدينية وضهر الاجتهاد في الدين كي يتماشى الدين و يكون قويا في كل عصر و زمان ثم ضهر التصوف وظهر التشيع ولكن في كل هذه الاختلافات لم تجد مسلما يكفر مسلما اخر ولم يكن يدعي مسلم مسلما اخر للمناضرة, بل كانوا يقولون ان اختلاف الامة رحمة(في امور شرعية) وليس هناك اختلاف في العقيدة قط حتى ظهر في بلاد الشام شيخ (مات محبوسا)الغى السياق و القياس و افتى بما نفسة له طاب وانكر زيارة قبر خير الانام و احسبها (حجا) وابتدع في الاسلام امورا تكفيرية والمناضرات بين المسلمين انفسهم ورد علية كثير من علماء زمانة وزج الخليفة بالشيخ في السجون حتى اته اليقين ساعة و اجلة وبعد مماتة كتب له و عنة تلاميذة المجتهدون ولصقوا به كتبا و مؤلفات ولقبوة بالشيخ الاسلام ومررت الايام ونسي الامة امر هذا الشيخ حتى ظهر في ارض الجزيرة و في بلاد نجد شيخ اسمة محمد بن عبدالوهاب فكان يريد لنفسة مجدا بأن ينفرد بسالفة وامر يجعل له شأن و ذكر فانكر الذي لم يكن منكرا يوما من الايام وانكر التوسل بخير الانام و انكر التصوف و المذاهب وابتدعى مذهبا يحمل اسمة فاعلن نفسة مهاجر بدينة وابتدع فرقة سماهم المهاجرين و الانصار وجعل نفسة هاربا من الكفار وانكر على الامة كافة الصلاة و السلام على المنابر وقال قولة المشهور ان الربابة في بيت زان خير من الصلاة والسلام على من له العرب و العجم دان, ثم انكر و حرم زيارة قبر خير الانام وقال عن الناس كلهم قبوريين وكفار وجمع له امراء ال سعود من قوة ما استطاعو ا و حاربوا الدولة الخلافة وساعدوا الانجليز في قـهر دولة الاسلام(الخلافة العثمانية) وهم (الوهابية) ابتدعوا القومية على حساب الديانة وحاربوا اهل الجزيرة بدعم من دول الاستعمار ودخلوا طائف بعد ان اعطوا لأهلها الامان وخانوا عهدهم و شغلوا عليه السيف والقتل ثم دخلوا مكة والمدينة و هدموا غار ثور و الحراء بضريعة عدم جواز التبرك بأثار خير الانام وهدموا مقابر ال بيت رسول الله من زيجاتة و اصحابة واقربائة الكرام ثم نهبوا ماكان في الحجرة الشريفة والروضة المباركة و من اموال و اثاث وغلقوا الباب على قبر خير من مشى على الاقدام وسيد الانام بحجة في كثرة المحبة شرك بالله , ومنعوا الناس من رؤية خير قبر على وجة الارض و غيروا شكل الصلاة بان ترفع يداك على مستوى صدرك(قلبك) وان لا ترفع يدك للدعاء بل تقلب يدك؟؟!!!, وبتدعوا في الاسلام عقيدة لم يسبق ولم يسمع به على مر الزمان عقيدة التوحيد الربوبية و عقيدة التوحيد الالوهية و ابتدعوا في الاسلام ما هو معروف اليوم بالتجسيم (لله) واباحوا دم المسلمين في كل مكان .وبعدما طاب لهم الجلوس في ارض الحجاز اعلنوا نفسم المسلمين وباقي الامة على ضلال ثم ظهر البترول في ارض جزيرة العرب فبأموال البترول صنعوا مجدا لشيوخ البترول(ابن تيمة و وعبدالوهاب) وافتتحوا مدارس للتكفير المسلمين واللغوا في الاسلام ما يدعى بالمذاهب و ابتدعوا مذهبا يسمى بالسلفية والجهادية و التكفيرية واسسوا احزاب تحمل السلاح في وجة المسلمين و تقتل المسلمين و قالوا على الكثير من الاحاديث المذكورة في كتب الصحاح (احدايث اسرائلية و احاديث باطلة) اذا لم يعجب افكارهم ,ثم يستغلون اية بقعة في الارض الاسلام يكون فيها الحكم ضعيفا والجوع منتشرا فيشترون السذج من الناس بكيس طحين او قليل من الاموال ويغرقون عقولهم باكاذيب من قصص منسوجة في الخيال بل يلصقون الايات القرأنية التى انزل بحق الكفار على المسلمين الذين يخالفونهم في الافكار,ويبشرون من يتبعهم بالجنة ويكفرون من خالفهم ويهددونة بدخول النار واضرب لكم مثلا ارض الشيشان قاوموا الروس و لقونهم اكبر درس في الدفاع عن الاوطان وعندما دخل عليهم الوهابية والسلفية انقسموا و انشغلوا بالاقتتال الداخلي فذهب ريحهم وانتشر الفساد بينهم و في كردستان العراق كانت الاحزاب متحدة تحت اسم الجبهة الكردستانية ولكن ما اتى الرابطة الاسلامية و جند الاسلام وحركة الاسلامية حتى بداء الاقتتال الدخلي وانقسمت الاحزاب على نفسها و تفككت القوى واصبحوا عملة بيد من كتن له القوى على الارض العراق و في افغانستان كان المجاهدين المسلمين من ابطال افغانستان متحدين (سنة و شيعة و الصوفين) يقاتلون دولة عضمى (الاتحاد السوفيتي) وانتصروا عليها ودحرجوهم و دمروهم ودخلوا كابل منتصرين وفجاة ظهرت الدعوة الوهابية فانقسم الشعب الافغاني الواحد المتحد ضد العدو الروسي انقسم الى طوائف و مذاهب يقتل الواحد الاخرى بسب مرض اسمة (افلونزا الوهابية) وشعار الوهابية و السلفية (فرق تسد) فظهر في باكستان حركة دينية واستطاع فيغضون سنيتين ان يحكم كل افغانستان و جعل يستعبد الشعب الافغاني عامة و نساء الافغان خاصة كان يحرم عليهن التعلم و التجارة و العمل والخروج (هل هذا حكم الاسلام) وكان حركة ضد التقدم و الحضارة فحارب الحضارة باسم الاسلام و حارب الثقافة باسم الابتاعد من الشرك ,و في صومال ظهرت احزاب الوهابية وان اختلف الاسماء فامورد و الاصل واحد هو السلفية و الوهابية والورد هو بلاد الحجاز .تعرفهم من اسمائهم ان تجعل كلمة الاسلامية بعد اسم الحركة وتكون الحركة بشكل قاطع ضد المرأئة التى نزل الله سورة في القرأن باسمهن(سورة النساء) وقال الرسول(صلى الله علية وسلم) في حقهن(الجنة تحت اقدام الامهات) وقال المثل المتداول عالميا في حقهن (ان وراء كل عظيم امرائة) ثم محاربة الاولياء ثم محاربة العلماء ,ومن لا يوافقهم على طريقتهم و مذهبهم فهم محسوبون من الكفار,
وفي العراق ظهر من يقطع رؤس الاسرى العزل(اهذا حكم الاسلام) ويقتل شيعيا بتهمة كونه ولد شيعيا(الله امركم بهذا ام على الله تفترون) و بفجرون المخابز (لاأنها تبيع الخبز للنساء) والمحل الخضروات لاأنها تجعل الطماطة(الانثى ) بجانب الخيار(الذكر) ويفجرون مدارس الاطفال بتهمة وجود (الاختلاط) والاسواق الشعبية بتهمة ان يكون فيها امراة خرجت بدون اذن زوجها والمساجد الشيعية اوبيوت التى اذن الله ان يرفع و يذكر فيه اسمة (الزوايا الصوفية) وقد وصل يدهم الخبيثة الى مسجد الشيخ عبد القادر الجيلاني في (بغداد) قبل سنين و قبل اسابيع الى قرب من مسجد و الضريح الشيخ احمد الرفاعي في (البطحاء) .عجيب امرهم هم افلونزا هذه الامة وهم افيون هذه الامة ويسمى دعوتهم منذ ان تأسست وحتى الان بالمذهب ( الوهابي) و بالمذهب (الدموي) او الدعوة الدموية وهو باختصار افلونزا الوهابية.