حضرة سيدنا ومولاناالشيخ محمد حبيب العليم شمس الاسلام حفظه الله
ولد سيدنا محمد حبيب العليم في منطقة نينغاشيا هوي ذاتية الحكم في شمال غرب الصين يوم 15 اغسطس التقويم القمري الصيني سنة 1939 ملادي
اضطهاد والده سيدنا ومولانا الشيخ عبد الخلاق في الثورة الثقافية وكان في السجن يتعرض بأنواع التعذيب وحتي الان هو في عداد المفقودين
وكان سليل اسرته اشتهرت بالولاية وكان أبوه سيدنا ومولانا عبد الخلاق الشيخ السابق للطريقة الجهرية للصين
العالم الرباني مربي العارفين مؤيد الدين رافع اللواء المتين ذوالقلب الأنور اية من آيات الله تمشي علي وجه الارض وسر من اسرار الله مفيض العلوم اللدنية العارف بالله حجة الله خادم الامة المحمدية
الحسني الحسيني المرشد الحاضر للطريقة الجهرية النقشبندية الصينية الانسان الكامل المكمل الكبريت الاحمر تطرب الارواح بارشاده القويم مقري الضيوف ومكرم اليتيم ومفرج هم المهموم وكاشف غمة المغموم محب الفقراء وللضعفاء متواضع للكل
غادر مسقط راسه الي يوننان في طفولته بدأ دراسته في كونمينغ تحت رعايتة والده المتبني ورفق والده المبتني تعلم علوم الاسلام
في نفس الوقت تلقي التعليم الحكومي الرسمي ودخل كليةالطب بعد الامتحان وحصل درجة الماجستير
في وقت لاحق انه اصبح طبيبا لمستشفى الاول لمقاطعة يوننان بينما كان يعمل نشر الاسلام
حتي تقاعده في سن60 استمر مواظبة علي انتشار الاسلام والنصيحة للمسلمين وذكرهم ووعظهم وارشدهم وكتب العديد من الكتب والمقالات لينقذهم من الضلال لجهوده اظهر الدين الاسلامي وبسببه ابطل انحراف اهل البدعة
ولد سيدنا محمد حبيب العليم في منطقة نينغاشيا هوي ذاتية الحكم في شمال غرب الصين يوم 15 اغسطس التقويم القمري الصيني سنة 1939 ملادي
اضطهاد والده سيدنا ومولانا الشيخ عبد الخلاق في الثورة الثقافية وكان في السجن يتعرض بأنواع التعذيب وحتي الان هو في عداد المفقودين
وكان سليل اسرته اشتهرت بالولاية وكان أبوه سيدنا ومولانا عبد الخلاق الشيخ السابق للطريقة الجهرية للصين
العالم الرباني مربي العارفين مؤيد الدين رافع اللواء المتين ذوالقلب الأنور اية من آيات الله تمشي علي وجه الارض وسر من اسرار الله مفيض العلوم اللدنية العارف بالله حجة الله خادم الامة المحمدية
الحسني الحسيني المرشد الحاضر للطريقة الجهرية النقشبندية الصينية الانسان الكامل المكمل الكبريت الاحمر تطرب الارواح بارشاده القويم مقري الضيوف ومكرم اليتيم ومفرج هم المهموم وكاشف غمة المغموم محب الفقراء وللضعفاء متواضع للكل
غادر مسقط راسه الي يوننان في طفولته بدأ دراسته في كونمينغ تحت رعايتة والده المتبني ورفق والده المبتني تعلم علوم الاسلام
في نفس الوقت تلقي التعليم الحكومي الرسمي ودخل كليةالطب بعد الامتحان وحصل درجة الماجستير
في وقت لاحق انه اصبح طبيبا لمستشفى الاول لمقاطعة يوننان بينما كان يعمل نشر الاسلام
حتي تقاعده في سن60 استمر مواظبة علي انتشار الاسلام والنصيحة للمسلمين وذكرهم ووعظهم وارشدهم وكتب العديد من الكتب والمقالات لينقذهم من الضلال لجهوده اظهر الدين الاسلامي وبسببه ابطل انحراف اهل البدعة