24.07.2016
19:40:49
بسم الله الرحمن الرحيم
و صل الله وسلم على سيدنا محمد و على اله و صحبة اجمعين
-----------------------------------------
ان الله ابتلي هذه الامة بامتحان صعب
من ظهور الفرقة الخارجة على الامة الاسمية
و الشاذة عن الجماعة
الفرقة الوهابية
التي سميت من وقت ظهورها بالفرقة الدموية
التي ترك الجهاد ضد الكفار
و اصبح همة الاكبر و الاوحد قتل المسلين الابرار
وعندما فاحت رائحتهم و بانت اورقاهم و ظهر اصل خبثهم
غيروا اسهم الى السلفية
و ولدت منهم فرق اكثر ضلال منهم باسم
القاعدة
و جبهة النصرة
و الداعش
و بوكو حرام
و شباب صومال
و انصار الشريعة
و انصار السنة
و التبليغ و الهجرة
و غيرها تعددت الاسماء و المصدر الفهي واحد
ابن تيمية
محمد بن عبدالوهاب
ابن باز
ابن عثمين
و ينتسبون زورا الى الشيخ احمد بن حنبل رحمة الله
والشيخ منهم بريء
---------------
بسم الله الرحمن الرحيم
ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
-------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
(مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا )
----------------------------------
قال رسول الله صل الله عليه و سلم
ومن خرج من أمتي على أمتي يضرب برها وفاجرها لا يتحاشى من مؤمنها ولا يفي بذي عهدها فليس مني
-----------------------------------
و قال وهو الصادق الامين
من حمل علينا السلاح فليس منا
------------------
وقال
ومن خرج من أمتي على أمتي يضرب برها وفاجرها لا يتحاشى من مؤمنها ولا يفي بذي عهدها فليس مني
------------------------------
وقال الذي لا ينطق عن الهوى
أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سأله سائل : إن عدا علي عاد فأمره أن ينهاه ثلاث مرات ، قال : فإن أبى علي ؟ فأمره بقتاله ، وقال - عليه السلام - : إن قتلك فأنت في الجنة ، وإن قتلته فهو في النار ------------
وقال الذي يعث رحمة للعالمين
إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار ، قيل : يا رسول الله ، هذا القاتل . فما بال المقتول ؟ قال : إنه أراد قتل صاحبه
-----------------------------
وقال
ما خطبنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خطبة إلا أمرنا بالصدقة ، ونهانا عن المثلة حتى الكفار إذا قتلناهم ، فإنا لا نمثل بهم بعد القتل ، ولا نجدع آذانهم وأنوفهم ، ولا نبقر بطونهم إلا أن يكونوا فعلوا ذلك بنا ؛ فنفعل بهم مثل ما فعلوا
-----------------------