بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد الانام محمد وعلى اله و صحبة وسلم
من حكم السيد احمد الرفاعي
- العلم ما رفعك عن رتبة الجهل، و أبعدك عن منزل العزّة ( أراد الاعتزاز و الاغترار بنعم الله)، و سلك بك سبيل أولي العزم.
- ربّ علم ثمرته جهل و ربّ جهل ثمرته علم.
- من أنعم الله عليه بفهم بواطن كتابه، و التزام ظاهر شرعه، فقد جمع بين الغنيمتين، و من أخذ برأيه ضلّ و انقطع عن الظاهر و الباطن.
- من سلك الطريق بنفسه أعيد قسرا، هذه الطريقة لا تؤخذ عن الأب أوالجد، إنما هي طريقة العمل و الجدّ،و الوقوف عند الحد، و ذرف الدموع على الخد، و الأدب مع الله، و إنما نيلها بالصدق و الانكسار، و الذل و الافتقار، و اتباع سنة النبي المختار، و هجر الأغيار.
- الصوفي من صفا ، فلم ير على نفسه مزية.
- الفقير إذا انتصر لنفسه تعب، و إذا سلّم الأمر إلى الله تعالى نصره من غير عشرة و لا أهل.
- ما قام مع المستعار إلا محجوب( أراد بالمستعار ما هو معرّض للزوال من الدنيا و الجاه و المنصب و الأعل و الولد).
- لا تظن أن صبغك يستر شيبك، غيّره و ما ستره ( يعني ان القائم مع المستعار مهما حاول إخفاء حاله لا بد من ظهور آثاره عليه).
- التفكّه بالحقائق قبل هجر الخلائق من شهوات النفس.
- - إياك و التعزز بالطريق فإن ذلك من سوء الأدب مع الله و مع الخلق، و إنما بني هذا الطريق على التذلل، فإن القوم ذلوا حتى أتاهم الله بعز من عنده، و افتقروا حتى أتاهم الله بغنى من فضله.
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.
والصلاة والسلام على سيد الانام محمد وعلى اله و صحبة وسلم
من حكم السيد احمد الرفاعي
- العلم ما رفعك عن رتبة الجهل، و أبعدك عن منزل العزّة ( أراد الاعتزاز و الاغترار بنعم الله)، و سلك بك سبيل أولي العزم.
- ربّ علم ثمرته جهل و ربّ جهل ثمرته علم.
- من أنعم الله عليه بفهم بواطن كتابه، و التزام ظاهر شرعه، فقد جمع بين الغنيمتين، و من أخذ برأيه ضلّ و انقطع عن الظاهر و الباطن.
- من سلك الطريق بنفسه أعيد قسرا، هذه الطريقة لا تؤخذ عن الأب أوالجد، إنما هي طريقة العمل و الجدّ،و الوقوف عند الحد، و ذرف الدموع على الخد، و الأدب مع الله، و إنما نيلها بالصدق و الانكسار، و الذل و الافتقار، و اتباع سنة النبي المختار، و هجر الأغيار.
- الصوفي من صفا ، فلم ير على نفسه مزية.
- الفقير إذا انتصر لنفسه تعب، و إذا سلّم الأمر إلى الله تعالى نصره من غير عشرة و لا أهل.
- ما قام مع المستعار إلا محجوب( أراد بالمستعار ما هو معرّض للزوال من الدنيا و الجاه و المنصب و الأعل و الولد).
- لا تظن أن صبغك يستر شيبك، غيّره و ما ستره ( يعني ان القائم مع المستعار مهما حاول إخفاء حاله لا بد من ظهور آثاره عليه).
- التفكّه بالحقائق قبل هجر الخلائق من شهوات النفس.
- - إياك و التعزز بالطريق فإن ذلك من سوء الأدب مع الله و مع الخلق، و إنما بني هذا الطريق على التذلل، فإن القوم ذلوا حتى أتاهم الله بعز من عنده، و افتقروا حتى أتاهم الله بغنى من فضله.
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.