رساله كل وهابي و سلفي يبيح دم المؤمين
بسم الله الرحمن الرحيم
و صل الله على سيدنا محمد وعلى اله و صحبة اجمعين
(( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً )) [ النساء : 93 ]
قال رسول الله علية الصلاة و السلام لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل مؤمن بغير حق
وفي حديث اخر: لهدم الكعبة حجراً حجرا أهون من قتل مسلم
.عن ابن عباس أنَّ رجلاً أتاه فقال : أرأيتَ رجلاً قتل رجلاً متعمداً ؟ قال : جزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعدّ له عذاباً عظيماً ، قال : أُنزِلتْ في آخر ما نزل ، ما نسخها شيءٌ حتى قُبضَ رسولُ الله رسول الله ، قال : أرأيتَ إنْ تاب وآمن وعمل صالحاً ثم اهتدى ؟ قال : وأنى له التوبة ، وقد سمعتُ رسولَ الله يقول : (( ثكلتْهُ أُمُه رجلٌ قتلَ رجلاً متعمداً يجيء يومَ القيامة آخذاً قاتله بيمينه أو بيساره وآخذاً رأسه بيمينه أو شماله تشخبُ أوداجه دماً في قبل العرش يقول : يا رب سَلْ عبدك فيم قتلني ؟ ))(8) ،
عن معاوية رضي الله عنه عن رسول الله - قال : سمعته يخطب - يقول : (( كلُّ ذنبٍ عسى اللهُ أنْ يغفره إلاّ الرجلُ يقتلُ المؤمنَ متعمداً أو الرجل يموتُ كافراً ))
إذ يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( لا يَحلُّ دمُ امرىءٍ مسلم إلاّ بإحدى ثلاث : كَفَرَ بعدَ إسلامهِ ، أو زَنَى بعد إحصانهِ ، أو قَتَلَ نفساً بغير نفس ))
عن ابن مسعود : أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( لا يحلُ دم امرىء مسلم يشهد أنْ لا إله إلا الله وأني رسول الله ، إلا بإحدى ثلاث : النفس بالنفس ، والثيب الزاني ، والتارك لدينه المفارق للجماعة ))
( وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من جحد آية من القرآن ، فقد حل ضرب عنقه ، ومن قال : لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله ، فلا سبيل لأحد إلاّ أنْ يصيب حداً فيقام عليه ))
في رواية عن أنس رضي الله عنه : (( فإذا شهدوا أنْ لا إله إلاّ الله وأنَّ محمداً رسول الله واستقبلوا قبلتنا وأكلوا ذبيحتنا وصلوا صلاتنا فقد حُرّمتْ علينا دماؤهم وأموالهم إلاّ بحقها ، لهم ما للمسلمين وعليهم ما عليهم)) ))
سؤال الى كل من يتخذ ابن تيمية و محمد بن عبدالوهاب اماماُ
قال الذي لا ينطق عن الهوى :قول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( أولُ ما يُحاسَبُ به العبدُ الصلاةُ ، وأولُ ما يُقضَى بينَ الناسِ الدماءُ ))
كيف ابحتم دم المؤمنين ماذا تقولون يوم تخشع ابصاركم و لا يفيدكم لا صاحب و لا صاحبة ولا ام ولا اب ولانسل هل تقولون ان ابن تيمية قد غوانا ا وان ابن عبدالوهاب قد اظلنا .
قال الله في كتابه الكريم دم المؤمن و قال رسول الله عليه الصلاة و السلام دم مؤمن و لم يقل موسلم و انتم قد ابحتم دماء المسلمين في افغانستان و باكستان و العراق و صومال والكثير من بلاد المسلمين و ابحتم دماء المسيحين(اهل الذمة) في الكثير من بلاد المسلمين هل تفيدكم صلاتكم مع ارهاق دم مؤمن
و لكن شهادة لله ان صفحتم الدموية من تاريخ نشوب الافكار الوهابية الى يومنا هذا نظيفة من دماء اليهود فلم تكتب تاريخ انكم يوما جاهدتم اسرائيل و لم تكتب تاريخ يوما انكم اضررتم بمصالح امريكية و ان اموال اسيادكم مضمونة في بنوك امريكية و ان الدعم الامريكي و الاسرائيلي لكم يعرفها الاعمى و البصير بسب انكم اكثر فقرق الاسلامية ضررا بالمسلمين و مادمتم انتم موجودون فلا يجتمع كلمة المسلمين ابدا
بسم الله الرحمن الرحيم
و صل الله على سيدنا محمد وعلى اله و صحبة اجمعين
(( وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً )) [ النساء : 93 ]
قال رسول الله علية الصلاة و السلام لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل مؤمن بغير حق
وفي حديث اخر: لهدم الكعبة حجراً حجرا أهون من قتل مسلم
.عن ابن عباس أنَّ رجلاً أتاه فقال : أرأيتَ رجلاً قتل رجلاً متعمداً ؟ قال : جزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعدّ له عذاباً عظيماً ، قال : أُنزِلتْ في آخر ما نزل ، ما نسخها شيءٌ حتى قُبضَ رسولُ الله رسول الله ، قال : أرأيتَ إنْ تاب وآمن وعمل صالحاً ثم اهتدى ؟ قال : وأنى له التوبة ، وقد سمعتُ رسولَ الله يقول : (( ثكلتْهُ أُمُه رجلٌ قتلَ رجلاً متعمداً يجيء يومَ القيامة آخذاً قاتله بيمينه أو بيساره وآخذاً رأسه بيمينه أو شماله تشخبُ أوداجه دماً في قبل العرش يقول : يا رب سَلْ عبدك فيم قتلني ؟ ))(8) ،
عن معاوية رضي الله عنه عن رسول الله - قال : سمعته يخطب - يقول : (( كلُّ ذنبٍ عسى اللهُ أنْ يغفره إلاّ الرجلُ يقتلُ المؤمنَ متعمداً أو الرجل يموتُ كافراً ))
إذ يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( لا يَحلُّ دمُ امرىءٍ مسلم إلاّ بإحدى ثلاث : كَفَرَ بعدَ إسلامهِ ، أو زَنَى بعد إحصانهِ ، أو قَتَلَ نفساً بغير نفس ))
عن ابن مسعود : أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( لا يحلُ دم امرىء مسلم يشهد أنْ لا إله إلا الله وأني رسول الله ، إلا بإحدى ثلاث : النفس بالنفس ، والثيب الزاني ، والتارك لدينه المفارق للجماعة ))
( وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( من جحد آية من القرآن ، فقد حل ضرب عنقه ، ومن قال : لا إله إلاّ الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله ، فلا سبيل لأحد إلاّ أنْ يصيب حداً فيقام عليه ))
في رواية عن أنس رضي الله عنه : (( فإذا شهدوا أنْ لا إله إلاّ الله وأنَّ محمداً رسول الله واستقبلوا قبلتنا وأكلوا ذبيحتنا وصلوا صلاتنا فقد حُرّمتْ علينا دماؤهم وأموالهم إلاّ بحقها ، لهم ما للمسلمين وعليهم ما عليهم)) ))
سؤال الى كل من يتخذ ابن تيمية و محمد بن عبدالوهاب اماماُ
قال الذي لا ينطق عن الهوى :قول الرسول صلى الله عليه وسلم : (( أولُ ما يُحاسَبُ به العبدُ الصلاةُ ، وأولُ ما يُقضَى بينَ الناسِ الدماءُ ))
كيف ابحتم دم المؤمنين ماذا تقولون يوم تخشع ابصاركم و لا يفيدكم لا صاحب و لا صاحبة ولا ام ولا اب ولانسل هل تقولون ان ابن تيمية قد غوانا ا وان ابن عبدالوهاب قد اظلنا .
قال الله في كتابه الكريم دم المؤمن و قال رسول الله عليه الصلاة و السلام دم مؤمن و لم يقل موسلم و انتم قد ابحتم دماء المسلمين في افغانستان و باكستان و العراق و صومال والكثير من بلاد المسلمين و ابحتم دماء المسيحين(اهل الذمة) في الكثير من بلاد المسلمين هل تفيدكم صلاتكم مع ارهاق دم مؤمن
و لكن شهادة لله ان صفحتم الدموية من تاريخ نشوب الافكار الوهابية الى يومنا هذا نظيفة من دماء اليهود فلم تكتب تاريخ انكم يوما جاهدتم اسرائيل و لم تكتب تاريخ يوما انكم اضررتم بمصالح امريكية و ان اموال اسيادكم مضمونة في بنوك امريكية و ان الدعم الامريكي و الاسرائيلي لكم يعرفها الاعمى و البصير بسب انكم اكثر فقرق الاسلامية ضررا بالمسلمين و مادمتم انتم موجودون فلا يجتمع كلمة المسلمين ابدا